هل الصدمة تنتهي بانتهاء الحدث؟ في لحظة واحدة، قد ينهار العالم من حولنا: حادث مفاجئ، فقدان شخص عزيز، خيانة، اعتداء، أو حتى مشاهدة مشهد عنيف. هذه المواقف التي تُصيبنا بالذهول والانهيار تُعرف نفسيًا بـ”الصدمة”. كثيرون يعتقدون أن
الصدمات العاطفية هي تجارب نفسية مؤلمة تؤثر على الفرد بشكل عميق، مما قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية وجسدية تستمر لفترة طويلة. يمكن أن تنتج الصدمات العاطفية عن أحداث مثل فقدان أحد الأحباء، الحوادث الخطيرة، العنف، الإساءة، أو
من الممكن أن تترك المواقف الصادمة بصمة فريدة لدى كل شخص بسبب اختلاف شدتها، لذلك لا بد من معرفة أنواع الصدمات النفسية وعلاجها المناسب لكل شخص. أنواع الصدمات النفسية يتعرض الإنسان لمجموعة واسعة من الأحداث التي تسبب
علامات الشفاء من الصدمة النفسية هي أمر يرغب الكثير من الناس في معرفته ليطمئنوا، سواء كانوا الشخص الذي تعرض للصدمة أو أفراد عائلته وأصدقائه. يتطلب هذا الاضطراب علاجًا احترافيًا وفعالاً، ولكن من الأفضل ترك المريض دون مساعدة،
يتعرض الإنسان للصدمة النفسية (إجهاد ما بعد الصدمة) ويقع في حالة من الذعر والخوف حتى في المواقف الآمنة. وغالباً ما يعاني الشخص من هذه الحالة بعد تعرضه لمواقف صعبة مثل: حالة حرب، أو بعد وفاة أحد أحبائه،
الاعتداء الجنسي على الطفل او صدمة التحرش في الطفولة. إنه شكل من أشكال إساءة معاملة الأطفال. يتم استخدام هذا الطفل من قبل البالغين وحتى الأطفال “المراهقون” الأكبر سناً لإشباع الرغبات الجنسية للمهاجم. أو لأن المهاجم يحتاج إلى
تعرضنا جميعًا للحوادث والصدمات النفسية ، سواء كانت كبيرة أم صغيرة، وقد شملت تلك الصدمات النفسية هذه الآثار الضارة تنتشر بشكل ملحوظ في محيطنا، الصدمة قد تلحق بأي شخص، وعلى الرغم من أنه لا يُعاني الجميع من
العلاقة بين الصدمات النفسية والادمان مترابطة في كثير من حالات اضطراب ما بعد الصدمة ، فكثيرا ما يحدث اضطراب ما بعد الصدمة والإدمان معًا ، فليجأ من يعاني من صدمات نفسية الي اللجوء الي تعاطي المواد المخدرة
اضطراب ما بعد الصدمة النفسية هو مرض نفسي يحدث بعد تجربة مؤلمة وصادمة أو حتي رؤية شيء صادم أو سماعه ، يمكن أن تبدأ أعراض اضطراب ما بعد الصدمة على الفور أو بعد تأخير أسابيع أو شهور